حان وقت التغيير في مدارسنا
* ـ التغيير في المدرسة يعني تحول المدرسة من الحالة الواقعية إلى الحالة المنشودة بمعنى أن تحدد المدرسة وتشخص وضعها الراهن وتحدد الصورة التي تريد أن يكون عليها وضعها في المستقبل .
* ـ أهداف عملية التغيير في المدرسة :
1- الحرص على التكيف مع المتغيرات والظروف الخارجية . 2- تحسين مناخ العمل بما يمكن العاملين من معالجة المشكلات التي يعاني منها التنظيم بشكل صحيح . 3- الرغبة في تعديل سلوك مدير المدرسة، الإداريون، المعلمون، الطلاب، لمواجهة التغييرات المحيطة بهم . 4- إشاعة جو من الثقة بين منسوبي المدرسة في مختلف المستويات التنظيمية . 5- توفير المعلومات اللازمة لمتخذي القرار بشكل مستمر ودون تشويه . 6- العمل على إيجاد التوافق بين أهداف منسوبي المدرسة وأهداف المدرسة . 7- إيجاد علاقة تبادلية وتكاملية بين منسوبي المدرسة كأفراد وجماعات . 8- تبسيط إجراءات العمل في المدرسة بالنسبة لمنسوبي المدرسة أو الذين يتعاملون معهم . 9- القضاء على الصراعات التي يمكن أن تحدث في المدرسة، باستخدام أساليب المواجهة أو طريقة تحليل المشكلات . 10- مساعدة منسوبي المدرسة على ممارسة الرقابة الذاتية والاعتماد عليها كأساس وبديل للرقابة اللصيقة .
* ـ العوامل المساعدة على عملية التغيير :
1- الثقة المتبادلة بين إدارة المدرسة وكافة منسوبيها . 2- مناقشة التغييرات المستقبلية مع المعلمين والإداريات بصراحة ووضوح وأمانة . 3- إشراك منسوبي المدرسة في التخطيط يسهل إحداث عملية التغيير . 4- معقولية التغييرات المستهدفة وواقعيتها . 5- قناعة منسوبي المدرسة بأهمية التغيير، وأنه يعود بالمصلحة عليهم وعلى المدرسة، وأنه يستلزم مزيداً من التعاون والجهد بين الإدارة وكافة المنسوبين . 6- اختيار الوقت المناسب لتطبيق خطة التغيير مع التوفيق بين ظروف المعلمين وظروف المدرسة . 7- اختيار المكان المناسب لبدء تطبيق عملية التغيير .
* ـ أهداف عملية التغيير في المدرسة :
1- الحرص على التكيف مع المتغيرات والظروف الخارجية . 2- تحسين مناخ العمل بما يمكن العاملين من معالجة المشكلات التي يعاني منها التنظيم بشكل صحيح . 3- الرغبة في تعديل سلوك مدير المدرسة، الإداريون، المعلمون، الطلاب، لمواجهة التغييرات المحيطة بهم . 4- إشاعة جو من الثقة بين منسوبي المدرسة في مختلف المستويات التنظيمية . 5- توفير المعلومات اللازمة لمتخذي القرار بشكل مستمر ودون تشويه . 6- العمل على إيجاد التوافق بين أهداف منسوبي المدرسة وأهداف المدرسة . 7- إيجاد علاقة تبادلية وتكاملية بين منسوبي المدرسة كأفراد وجماعات . 8- تبسيط إجراءات العمل في المدرسة بالنسبة لمنسوبي المدرسة أو الذين يتعاملون معهم . 9- القضاء على الصراعات التي يمكن أن تحدث في المدرسة، باستخدام أساليب المواجهة أو طريقة تحليل المشكلات . 10- مساعدة منسوبي المدرسة على ممارسة الرقابة الذاتية والاعتماد عليها كأساس وبديل للرقابة اللصيقة .
* ـ العوامل المساعدة على عملية التغيير :
1- الثقة المتبادلة بين إدارة المدرسة وكافة منسوبيها . 2- مناقشة التغييرات المستقبلية مع المعلمين والإداريات بصراحة ووضوح وأمانة . 3- إشراك منسوبي المدرسة في التخطيط يسهل إحداث عملية التغيير . 4- معقولية التغييرات المستهدفة وواقعيتها . 5- قناعة منسوبي المدرسة بأهمية التغيير، وأنه يعود بالمصلحة عليهم وعلى المدرسة، وأنه يستلزم مزيداً من التعاون والجهد بين الإدارة وكافة المنسوبين . 6- اختيار الوقت المناسب لتطبيق خطة التغيير مع التوفيق بين ظروف المعلمين وظروف المدرسة . 7- اختيار المكان المناسب لبدء تطبيق عملية التغيير .
* ـ عوائق عملية التغيير في المدرسة :
1- الخوف من المجهول . 2- الخوف من الأعباء والمسئوليات التي تلقى على الإداريين أو المعلمين عند إحداث التغيير . 3- نقص الوعي وقلة الإدراك لأهداف عملية التغيير سواء لدى الإدارة أو المعلمين أو الطلاب . 4- التعارض مع المصالح الشخصية للمعلم مثل إبعاده عن منصب، خصم مكافأة ... الخ . 5- تهديد العلاقات الشخصية والاجتماعية بين المعلمين مثل : (نقل زيادة عدد الحصص لبعض المعلمين إلى مكان آخر) أو نقل الطلاب إلى صفوف أخرى ... الخ . 6- عدم قبول التغيير أو الاقتناع به والإيمان بأهميته . 7- قلة المهارات والقدرات التي تحتاجها عملية التغيير لدى الإداريين، المعلمين، الطلاب . 8- عدم توفر الموارد والإمكانيات البشرية التي تساعد على تطبيق وتنفيذ آليات وإجراءات عملية التغيير . 9- عدم اتفاق منسوبي المدرسة على الأساليب التي يتم تطبيق عملية التغيير من خلالها . 10- الاعتماد على النمطية في الإجراءات الإدارية والمسؤوليات الوظيفية تؤدي إلى تفضيل البقاء على الوضع الحالي ومقاومة التغيير . 11- فشل جهود التغيير السابقة .
1- الخوف من المجهول . 2- الخوف من الأعباء والمسئوليات التي تلقى على الإداريين أو المعلمين عند إحداث التغيير . 3- نقص الوعي وقلة الإدراك لأهداف عملية التغيير سواء لدى الإدارة أو المعلمين أو الطلاب . 4- التعارض مع المصالح الشخصية للمعلم مثل إبعاده عن منصب، خصم مكافأة ... الخ . 5- تهديد العلاقات الشخصية والاجتماعية بين المعلمين مثل : (نقل زيادة عدد الحصص لبعض المعلمين إلى مكان آخر) أو نقل الطلاب إلى صفوف أخرى ... الخ . 6- عدم قبول التغيير أو الاقتناع به والإيمان بأهميته . 7- قلة المهارات والقدرات التي تحتاجها عملية التغيير لدى الإداريين، المعلمين، الطلاب . 8- عدم توفر الموارد والإمكانيات البشرية التي تساعد على تطبيق وتنفيذ آليات وإجراءات عملية التغيير . 9- عدم اتفاق منسوبي المدرسة على الأساليب التي يتم تطبيق عملية التغيير من خلالها . 10- الاعتماد على النمطية في الإجراءات الإدارية والمسؤوليات الوظيفية تؤدي إلى تفضيل البقاء على الوضع الحالي ومقاومة التغيير . 11- فشل جهود التغيير السابقة .
* ـ أسس ومبادئ التغيير :
1- إن عملية التغيير تتضمن تعلم شيء جديد، كما تتضمن ترك واستبعاد اتجاهات أو سلوكيات أو ممارسات تنظيمية حالية . 2- لا يحدث التغيير ما لم توجد دافعية للتغيير، (الإرادة والقناعة الذاتية بأهمية التغيير) وهذا الجانب أصعب جوانب عملية التغيير . 3- أن الناس هم محور التغييرات في المدرسة، فأي تغيير سواء كان في البناء التنظيمي أو العمليات الجماعية أو نظم الحوافز والعوائد، أو تصميم العمل، يتطلب من الأفراد أن يتغيروا . 4- إن مقاومة التغيير أمر طبيعي، قد تتواجد حتى حينما تكون أهداف التغيير مرغوبة جداً . 5- يتطلب التغيير الفعال الناجح تعزيز وتدعيم السلوكيات والاتجاهات والممارسات التنظيمية الجديدة . 6- القرار الجاد نحو البدء في عملية التغيير .
1- إن عملية التغيير تتضمن تعلم شيء جديد، كما تتضمن ترك واستبعاد اتجاهات أو سلوكيات أو ممارسات تنظيمية حالية . 2- لا يحدث التغيير ما لم توجد دافعية للتغيير، (الإرادة والقناعة الذاتية بأهمية التغيير) وهذا الجانب أصعب جوانب عملية التغيير . 3- أن الناس هم محور التغييرات في المدرسة، فأي تغيير سواء كان في البناء التنظيمي أو العمليات الجماعية أو نظم الحوافز والعوائد، أو تصميم العمل، يتطلب من الأفراد أن يتغيروا . 4- إن مقاومة التغيير أمر طبيعي، قد تتواجد حتى حينما تكون أهداف التغيير مرغوبة جداً . 5- يتطلب التغيير الفعال الناجح تعزيز وتدعيم السلوكيات والاتجاهات والممارسات التنظيمية الجديدة . 6- القرار الجاد نحو البدء في عملية التغيير .
* ـ المتطلبات الأساسية لنشر ثقافة التغيير في المدرسة :
1- توفر قيادة مثالية تحقق مفهوم التغيير وتعمل على نشر ثقافته في المدرسة والمجتمع المحلي . 2- تحديد الهدف الرئيسي للتغيير . 3- تعيين أفراد قادرين على وضع الحلول المناسبة للتغيير . 4- تعيين أفراد قادرين على وضع الخطة المناسبة للتغيير . 5- تعيين متخذي القرارات والمسئولين عن ذلك . 6- عمل خطة إستراتيجية عامة على المدى الطويل .
1- توفر قيادة مثالية تحقق مفهوم التغيير وتعمل على نشر ثقافته في المدرسة والمجتمع المحلي . 2- تحديد الهدف الرئيسي للتغيير . 3- تعيين أفراد قادرين على وضع الحلول المناسبة للتغيير . 4- تعيين أفراد قادرين على وضع الخطة المناسبة للتغيير . 5- تعيين متخذي القرارات والمسئولين عن ذلك . 6- عمل خطة إستراتيجية عامة على المدى الطويل .
0 comments:
Post a Comment